سيرة
الكاتب حسن أبوقباعة المجبري (Hassan Bogabba)، من مواليد 04 فبراير 1970 بحي الصابري أعرق مناطق مدينة بنغازي. وهي مسقط راس كثير من المثقفين والأدباء الليبيين. درس المراحل الابتدائية والاعدادية والثانوية بتفوق في مدينة بنغازي.
تحصل على الشهادة الجامعية عام 1993، لم يكمل رسالة ماجستير نتيجة وقوعه في سلسلة من الظروف الخارجة عن إرادته.
يكتب الرواية والقصة والشعر والمقالة والحكمة.
نال جائزة الترتيب الثالث في مسابقة الإبداع الثقافي الشبابي عام 2010. عن رواية (غياهب الحي المقابل) المؤلفة عام 1996، والصادرة في طبعتها الاولي عام 2005.
صدرت له عديد المؤلفات أهمها:
رواية غياهب الحي المقابل في 3 طبعات (2005/2018/2020)
رواية الفندق الجديد 2020.
ومجموعات قصصية أهمها:
وريقات الجوكر الوردية وقصص اخري 2018.
سباعية المعتوه 2018.
وكذلك مجموعة قصصية (أدب الشوارع- دهورة وقصص قصيرة أخري)
“الكمال لله وحده، لكن الإنسان القنوع يستشعر الكمال كذلك!؟ إذا ما وصل الانسان الي اجواء القناعة، فحتما ستظهر عليه علامات وسلوكيات الرضي. وكما قال العرب...
“يمتطون صهوة أبناء الكادحين الصالحين وعند النصر يتوجون أبنائهم بالأكاليل” ما أشبه الليلة بالبارحة.. حقيقة أن هناك تشابها تاريخيا ومكررا ما بين السباق على الانتخابات...
“حينما ينحاز البيض للبيض والسود للسود ، السمر لن يجدوا المكان!”. تستمر الحياة وتتطور بسلبياتها وإيجابياتها، ومن أهم السلبيات الجديدة التي بدأت تتنامي تتمثل في...
(جدلية فكرية وفلسفية) “الوحي يأتي من الله.. والالهام كذلك يأتي من الله” و “ملاك الوحي.. شيطان الشعر.. نقيضان” تبقي درجة الشفافية هي الصفة الفيصل والأكثر...
في غياب الكفاءات تسود الفوضى ويختل النظام وتنقلب المعايير!! عندما تنقلب المبادئ والمفاهيم عقبا فوق رأس فتعتاد الأجيال على تطبيقها بطريقة معكوسة جيلا بعد جيل....