الكاتب : عائشة إبراهيم

35 منشورات
عائشة إبراهيم من مواليد مدينة بني وليد، درست الرياضيات في كلية العلوم ثم الإحصاء في الدراسة العليا، عملت بالتدريس، ثم بالإعلام الانتخابي بالمفوضية العليا للانتخابات. بدأت تجربتها مع الكتابة في سنوات مبكرة من خلال المسابقات والأنشطة المدرسية، وفازت عام 1990 بالجائزة الأولى على مستوى مدارس الدولة الليبية بنص مسرحي بعنوان (قرية الزمرد). صدر لها خلال العام 2016 رواية (قصيل) عن دار ميم بالجزائر، وأدرجت الرواية ضمن المقرر الدراسي في مادة السرديات ببعض الجامعات الليبية، ثم رواية (حرب الغزالة) التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة بوكر للرواية العربية، ثم (العالم ينتهي في طرابلس) وهي مجموعة قصصية صدرت في 2020، ولديها تحت الطبع رواية (صندوق الرمل)، حازت على تكريم من منظمة الصداقة الدولية في دولة السويد ضمن 60 شخصية نسائية مؤثرة ومبدعة، ونالت وسام الإبداع والتميز عن وزارة الثقافة الليبية 2020، تقلدت رئاسة لجنة تحكيم مسابقة القصة القصيرة للشباب في دورتها الأولى التي نظمتها وزارة الثقافة الليبية، وترأست لجنة تحكيم المهرجان الأدبي لإبداع اليافعين خلال العام 2019، شاركت في عضوية لجنة تحكيم مسابقة سيكلما للقصة القصيرة خلال العام 2019.

الثقافة الحارس الأمين للإنسانية

عائشة إبراهيم
 تقول الأسطورة اليونانية القديمة إن حاجة البشر إلى الفن ظهرت بعد أن امتلأ العالم بالشرور وتحولت جنة الأرض إلى جحيم، وسيطرت المادة وطغى التوحش والقسوة...

رواية نبش في ذاكرة الماضي- إعلاء القيم من أجل الحاضر

عائشة إبراهيم
تتكئ رواية (نبش في ذاكرة الماضي) للروائي الليبي إبراهيم الإمام، على أحداث قديمة شهدتها مدينة غدامس في العهد العثماني ابان هجوم حاكم تونس الباي رمضان...

اختلاس ذاكرة ليست صلبة- رواية التشظي بين عالمين متوازيين

عائشة إبراهيم
منذ الصفحات الأولى في رواية (اختلاس ذاكرة ليست صلبة) للروائية الليبية خيرية فتحي عبد الجليل، يشعر القارئ أنه أمام عمل مختلف ومميز، تتشكل خصوصيته في...

“تمهيد للاشيء” ومحاولة القبض على الأحلام الهاربة

عائشة إبراهيم
في العادة تخضع رغبتُنا في الكتابة عن عمل إبداعي ما، إلى الأثر الذي يتركه فينا هذا العمل، فكتابةُ نص أدبي يرتقي بالشروط الفنية ليس أمراً...

رواية رام الله- حين تتأوه العتبات

عائشة إبراهيم
هل يمكن أن تتكلم أعتاب البيوت المهجورة؟ هل يمكن أن تروي حكايات ساكنيها أو تستحضر أرواحاً كانت تنبض حارة بين الغرف والجدران، ذلك يتوقف على...