بشراهةٍ تشبهين عمري
وبأكبرِ قدرٍ من الاقتحامِ
أريدكِ عاصفة
تقبّلين شفتي السفلى بعنفٍ
كما لو أنني اليوم فقط عرفتُ الاشتهاء
ومضيتُ عبر سنواتي بدون ذنب
لست رجلا عابرا كما تظنني بعض النساء
كنتُ ذئبا ،
لكنني لا افتقر الوداعةَ
التي غرستها أمي في قلبي .