قصة

شيء ما ..!

غروب

اغتسلَ ..تعطرَ…نظرَ مليا في المِرآة وهو يعقدُ الأزرار .التفتَ مائلا برأسه ليرى مؤخرتَه…أشار  لشخصِه بغبطة ، ولَج باليمنى حيث تخشع القلوب ..عند العصر لُفّ في ثوبه ليُصلى عليه !

 

مقالات ذات علاقة

آيريش كوفي..

المشرف العام

عند الخامسة والخمسين…

عزة المقهور

إجهاشة الذاكرة باشتهاء الخبز.. وعيون سعدية

المشرف العام

اترك تعليق